الحج جوجل لو حد عايزه فحاجة

الثلاثاء، يونيو 01، 2010

هناك 5 تعليقات:

  1. على يددددى والله
    المعلمة وقعت يا جدعااااااااااان
    هههههههههههه يااارب يكون فيه الخير ليكى يااااااااااارب

    ردحذف
  2. hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh
    انتى اللى كنتى السبب فى اللقب دا يا مها لو تفتكرى ايام سنة اولى
    لما كنت اقولك حاجات وتطلع صح بالصدفه
    زى فيلم البيضة والحجر
    ههههههههههههههههه
    والله يابنتى شكله نوع من انواع الهروب م المذاكرة:))))))))

    ردحذف
  3. بسمه ورحمة امي هاضربك وربنا
    انا اتصلت بيكي اول ما شوفت البلوج دا

    ردحذف
  4. وانا جيت اكلمك اول ماخلصته لاقيتك قفلتى!!!:@:@:@:@

    ردحذف
  5. ايميل يجعلك من اصحاب الملايين

    بقلم الدكتور محسن الصفار

    جلس سعيد أمام جهاز الكمبيوتر اللذي اشتراه حديثا وتعرف للتو على عالم الانترنت الواسع , اخذ يقرا بريده الالكتروني وأخذ يتفحص الرسائل الواحدة تلو الأخرى حتى وصل إلى رسالة باللغة الانجليزية عنوانها (شخصي وسري للغاية) فتح سعيد الرسالة وقرأ نصها فكان مضمونه أن المرسل هو ابن لرئيس أفريقي سابق خلع من السلطة وأن والده أودع مبلغاً وقدره 100 مليون دولار في أحد البنوك وأن الأسرة لا تستطيع استخراج المبلغ إلا عن طريق حساب مصرفي لشخص ثالث ويعرض مرسل الرسالة على سعيد أن يعطيه 40% من المبلغ أي 40 مليون دولار فقط إن كان هو مستعداً لتقبل هذا المبلغ على حسابه الشخصي. لم يعر سعيد أهمية كبيرة للرسالة في باديء الأمر ولكن الفكرة في امتلاك 40 مليون دولار دون أي جهد بدأت تحلو له شيئاً فشيئاً واخذ الطمع يتغلغل في نفسه , أرسل سعيد رسالة رد إلى المرسل وسأله: - هل هنك من مخاطر في هذه العملية؟ جاء الرد بسرعة: - لا لا أبداً ليس هناك من مخاطر أبداً أبداً ولكنك يجب ان تحافظ على السرية الكاملة ضمانا لنجاح العملية . ردّ سعيد على الرسالة: - هل من مصاريف يجب أن أدفعها؟ جاءه الرد: - لا لا أبداً فنحن نتكفل بكل شيء أرجوك يا سيدي ساعدنا وستصبح أنت أيضاً من أصحاب الملايين. من أصحاب الملايين!! كم هي جميلة هذه الكلمة وأخذ سعيد يحلم بأنه يسكن قصراً ويركب أفخم السيارات ويمتلك طائرة خاصة وو...... وفجأة وجد سعيد نفسه وقد أرسل رسالة فيها رقم حسابه المصرفي واسم البنك، وبعد يومين جاءه بريد الكتروني مرفقة به رسالة عليها أختام حكومية تفيد بأن وزارة المالية في ذلك البلد الأفريقي لا تمانع من تحويل المبلغ إلى حساب سعيد.... باقى القصة و المزيد من مقالات الدكتور محسن الصفار الهادفة الخفيفة الظل موجودة بالرابط التالى

    www.ouregypt.us

    و لا يفوتك الذهاب لمقالات ثقافة الهزيمة وصفحة من الشرق و الغرب بنفس الرابط و فيها الكثير من المقالات الجيدة.

    ردحذف